الزيارات:
فوائد السواك العجيبة

مرسلة بواسطة sport يوم mardi 12 novembre 2013 0 commentaires




يعرف السواك بأنه عود من اعواد شجرة الاراك له رائحة دائمة خاصة وطعم

حراق لوجود مادة لها علاقة بالخردل وتنمو هذه الشجرة في الاماكن الحارة

والاستوائية ، ويوجد في طورسيناء والسودان و شرق الهند والسعودية

وتشبة شجرة الاراك شجرة الرمان ، وهي دائمة الخضرة طوال فصول

السنة ،وتكون الشجرة الواحدة مثل الغابة لكثرة اغصانها ، وازهارها صفراء

مخضرة ولها ثمرة تشبه حبة الحمص وهي تؤكل ....

وروي عنالسواك احاديث كثيرة منها :

*\"عن عائشة رضي الله عنها ، ان رسول الله صلىالله عليه وسلم كان اذا

دخل بيته يبدأ بالسواك \"رواه مسلم

*\"عن ابي هريره رضيالله عنه , قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

لولا أن أشق على أمتي لأمرتكم بالسواك عند كل صلاة \" متفق عليه .

وأما بالنسبة لما يحتويه السواك من الناحية العلمية :

1- - يحتوي السواك على مادة ( حمض التنيك ) .. ولهذه المادة تأثير مضاد

للتعفنات كما أنه يعد مطهرا ، وله استعمالات مشهورة ضد نزيفالدم ، كما

يطهر اللثة والأسنان ويشفي جروحها الصغيرة ، ويمنع نزف الدم منها.

كما ان به مادة من مشتقات الخردل وهذه المادة تساعد على قتل الجراثيم

2- يحتوي ألياف السواك على بيكربونات الصوديوم وهي المادة المفضلة في

تكوين معجون الأسنان (صناعيا)

3- -يحتوي السواك على مادة تمنع تسوس الأسنان وهي تتكون كيميائيا من

ألياف السيليلوز و بعض الزيوت الطيارة ...

ومركبات أخرى.

ومنالفوائد المكتشفة حديثا:

- أفضل علاج وقائي لتسوس أسنان الأطفال لاحتوائه مادة الفلورايد.

- يزيل الصبغ والبقع لاحتوائه مادة الكلور.

- يبيض الأسنان لاحتوائه مادة السليكا.

- تحمي الأسنان من البكتريا المسببة للتسوس لاحتوائه مادة الكبريت

والمادة القلويه ( أو القلوانية).

- يفيد في إلتآم الجروح وشقوق اللثة وعلى نموها نموا سليما لاحتوائه مادة

ترايمثيل أمين و فيتامين (ج).

- أفضل علاج لترك التدخين.


قالالإمام ابن القيم (في فوائد السواك عدةمنافع)


- يطيب الفم.

- يشد اللثة.

- يقطع البلغم.

- يجلو البصر.

- يصح المعدة.

- يصفي الصوت.

- يعينعلىهضم الطعام.

- يسهل مخارج الكلام.

- ينشط للقراءة والذكر والصلاة.

- يطرد النوم.

- يعجب الملائكة.

- يكثر الحسنات...


متى يستحب استعماله:

- عند الوضوء.

- عند الصلاة.

- عند قراءة القرآن.

- عند تغيير رائحة الفم بترك الأكل أو ماله رائحة أو طول السكوت أو كثرة

الكلام.

- عند إرادة النوم.

- عند الاستيقاظ من النوم.

- عند الدخول إلى المنزل وملاقاة الأهل.

- بعد الأكل


يثبت العلم والطب يوماً بعد يوم فعالية السواك في حماية الأسنان من التسوس والنخر، فهو المعجون الطبيعي الذي يُطهّر الفم، ويجعل رائحته طيّبة زكيّة سواء في رمضان أو في أي شهر آخر. وهذا ما أكّدته نتائج البحوث العلمية، وهو أن السواك يحتوي على موادَّ فعالة تحمي الأسنان واللثة لساعاتٍ طويلة من أضرار الميكروبات، وهو ما لا يتوافر في معاجين الأسنان العادية. السواك أفضل علاج وقائي لتسوس الأسنان عند الأطفال والكبار معًا لاحتوائه على مادة (الفلورايد) كما أنه يزيل الصّبغ والبقع لأنه يحتوي على مادة (الكلور) كذلك يعمل على تبييض الأسنان لما به من مادة (السليكاز) التي تحمي الأسنان من البكتيريا لاحتوائه على مادة (الكبريت)، كما أنه يفيد في التئام الجروح، وشقوق اللثة، ويساعد على نموها نموًّا سليمًا لأنه يحتوي على مادة (تراي مثيل أمين) وفيتامين (ج) ويمنع تكوّن الرواسب الجيرية. أثبتت البحوث والدراسات الحديثة أن السواك يقضي على ميكروبات الفم والأسنان المسببة لالتهاب اللثة وتسوس الأسنان، وقد أوضحت نتائج هذه البحوث أن فاعلية السواك تستمر لمدة من (6- 8 ساعاتٍ) من استعماله عكس المعجون العادي الذي لا تستمر فاعليته سوى ساعتين فقط، ثم يبدأ ظهور البكتيريا مرة أخرى بالفم. وهناك نوع خاص من البكتيريا هي المسئولة عن تسوس ونخر الأسنان، والسواك هو الذي يقضي عليها تمامًا، ولا تظهر هذه البكتيريا إلا بعد عشر ساعاتٍ من استعماله كما أثبتت النتائج أيضًا أن استعمال السواك يمنع نمو عدد من الميكروبات اللاهوتية التي تسبب الإصابة بأمراض اللثة والأسنان ويستمر هذا المنع لمدة (8) ساعات، وهو ما لا يتوافر في معاجين الأسنان العادية. ويحتوي السواك على العديد من المواد الفعّالة، أهمها على الإطلاق مادة (إيزوثيوسيانات) وهي مادة كبريتية، وقد ثبت أن هذه المادة تلتصق بالغشاء المخاطي بالفم واللثة لعدة ساعات، وهي تعمل كمضاد حيوي طبيعي يمنع نمو البكتيريا الضارة بالفم والأسنان، وهذا هو السر في بقاء واستمرار فاعلية السواك لمدة طويلة بعد استعماله. لذا ينصح باستعمال السواك بعد الأكل، وبعد الاستيقاظ من النوم، وعند كل صلاة لأنه يؤدي إلى استمرار بقاء الفم خاليًا من الميكروبات طوال اليوم مما يتيح بيئة صحية للفم والأسنان باعتبار الفم أحد الأبواب الرئيسة لدخول الميكروبات إلى جسم الإنسان. ويحتوي السواك على زيوتٍ طيارة و(فلافونيدات) و(قلويدات)، وتساعد هذه المواد على زيادة مناعة الجسم ضد الأمراض. ويُنصح باستعمال جذور السواك لشجرة الأراك، وليس السيقان أو الفروع، لاحتواء جذور الشجرة على المواد الفعّالة بكميات مناسبة، ولإختبار صلاحية الجذور للاستعمال يُمضغ جزء صغير في الفم مع اللعاب، فإذا وجد طعم لاسع فهذا دليل على أن المادة الفعّالة موجودة والعكس صحيح.

أقرا المقالة علي مدونة دواير: http://www.dwayir.com/2013/01/blog-post_4570.html
يثبت العلم والطب يوماً بعد يوم فعالية السواك في حماية الأسنان من التسوس والنخر، فهو المعجون الطبيعي الذي يُطهّر الفم، ويجعل رائحته طيّبة زكيّة سواء في رمضان أو في أي شهر آخر. وهذا ما أكّدته نتائج البحوث العلمية، وهو أن السواك يحتوي على موادَّ فعالة تحمي الأسنان واللثة لساعاتٍ طويلة من أضرار الميكروبات، وهو ما لا يتوافر في معاجين الأسنان العادية. السواك أفضل علاج وقائي لتسوس الأسنان عند الأطفال والكبار معًا لاحتوائه على مادة (الفلورايد) كما أنه يزيل الصّبغ والبقع لأنه يحتوي على مادة (الكلور) كذلك يعمل على تبييض الأسنان لما به من مادة (السليكاز) التي تحمي الأسنان من البكتيريا لاحتوائه على مادة (الكبريت)، كما أنه يفيد في التئام الجروح، وشقوق اللثة، ويساعد على نموها نموًّا سليمًا لأنه يحتوي على مادة (تراي مثيل أمين) وفيتامين (ج) ويمنع تكوّن الرواسب الجيرية. أثبتت البحوث والدراسات الحديثة أن السواك يقضي على ميكروبات الفم والأسنان المسببة لالتهاب اللثة وتسوس الأسنان، وقد أوضحت نتائج هذه البحوث أن فاعلية السواك تستمر لمدة من (6- 8 ساعاتٍ) من استعماله عكس المعجون العادي الذي لا تستمر فاعليته سوى ساعتين فقط، ثم يبدأ ظهور البكتيريا مرة أخرى بالفم. وهناك نوع خاص من البكتيريا هي المسئولة عن تسوس ونخر الأسنان، والسواك هو الذي يقضي عليها تمامًا، ولا تظهر هذه البكتيريا إلا بعد عشر ساعاتٍ من استعماله كما أثبتت النتائج أيضًا أن استعمال السواك يمنع نمو عدد من الميكروبات اللاهوتية التي تسبب الإصابة بأمراض اللثة والأسنان ويستمر هذا المنع لمدة (8) ساعات، وهو ما لا يتوافر في معاجين الأسنان العادية. ويحتوي السواك على العديد من المواد الفعّالة، أهمها على الإطلاق مادة (إيزوثيوسيانات) وهي مادة كبريتية، وقد ثبت أن هذه المادة تلتصق بالغشاء المخاطي بالفم واللثة لعدة ساعات، وهي تعمل كمضاد حيوي طبيعي يمنع نمو البكتيريا الضارة بالفم والأسنان، وهذا هو السر في بقاء واستمرار فاعلية السواك لمدة طويلة بعد استعماله. لذا ينصح باستعمال السواك بعد الأكل، وبعد الاستيقاظ من النوم، وعند كل صلاة لأنه يؤدي إلى استمرار بقاء الفم خاليًا من الميكروبات طوال اليوم مما يتيح بيئة صحية للفم والأسنان باعتبار الفم أحد الأبواب الرئيسة لدخول الميكروبات إلى جسم الإنسان. ويحتوي السواك على زيوتٍ طيارة و(فلافونيدات) و(قلويدات)، وتساعد هذه المواد على زيادة مناعة الجسم ضد الأمراض. ويُنصح باستعمال جذور السواك لشجرة الأراك، وليس السيقان أو الفروع، لاحتواء جذور الشجرة على المواد الفعّالة بكميات مناسبة، ولإختبار صلاحية الجذور للاستعمال يُمضغ جزء صغير في الفم مع اللعاب، فإذا وجد طعم لاسع فهذا دليل على أن المادة الفعّالة موجودة والعكس صحيح.

أقرا المقالة علي مدونة دواير: http://www.dwayir.com/2013/01/blog-post_4570.html
يثبت العلم والطب يوماً بعد يوم فعالية السواك في حماية الأسنان من التسوس والنخر، فهو المعجون الطبيعي الذي يُطهّر الفم، ويجعل رائحته طيّبة زكيّة سواء في رمضان أو في أي شهر آخر. وهذا ما أكّدته نتائج البحوث العلمية، وهو أن السواك يحتوي على موادَّ فعالة تحمي الأسنان واللثة لساعاتٍ طويلة من أضرار الميكروبات، وهو ما لا يتوافر في معاجين الأسنان العادية. السواك أفضل علاج وقائي لتسوس الأسنان عند الأطفال والكبار معًا لاحتوائه على مادة (الفلورايد) كما أنه يزيل الصّبغ والبقع لأنه يحتوي على مادة (الكلور) كذلك يعمل على تبييض الأسنان لما به من مادة (السليكاز) التي تحمي الأسنان من البكتيريا لاحتوائه على مادة (الكبريت)، كما أنه يفيد في التئام الجروح، وشقوق اللثة، ويساعد على نموها نموًّا سليمًا لأنه يحتوي على مادة (تراي مثيل أمين) وفيتامين (ج) ويمنع تكوّن الرواسب الجيرية. أثبتت البحوث والدراسات الحديثة أن السواك يقضي على ميكروبات الفم والأسنان المسببة لالتهاب اللثة وتسوس الأسنان، وقد أوضحت نتائج هذه البحوث أن فاعلية السواك تستمر لمدة من (6- 8 ساعاتٍ) من استعماله عكس المعجون العادي الذي لا تستمر فاعليته سوى ساعتين فقط، ثم يبدأ ظهور البكتيريا مرة أخرى بالفم. وهناك نوع خاص من البكتيريا هي المسئولة عن تسوس ونخر الأسنان، والسواك هو الذي يقضي عليها تمامًا، ولا تظهر هذه البكتيريا إلا بعد عشر ساعاتٍ من استعماله كما أثبتت النتائج أيضًا أن استعمال السواك يمنع نمو عدد من الميكروبات اللاهوتية التي تسبب الإصابة بأمراض اللثة والأسنان ويستمر هذا المنع لمدة (8) ساعات، وهو ما لا يتوافر في معاجين الأسنان العادية. ويحتوي السواك على العديد من المواد الفعّالة، أهمها على الإطلاق مادة (إيزوثيوسيانات) وهي مادة كبريتية، وقد ثبت أن هذه المادة تلتصق بالغشاء المخاطي بالفم واللثة لعدة ساعات، وهي تعمل كمضاد حيوي طبيعي يمنع نمو البكتيريا الضارة بالفم والأسنان، وهذا هو السر في بقاء واستمرار فاعلية السواك لمدة طويلة بعد استعماله. لذا ينصح باستعمال السواك بعد الأكل، وبعد الاستيقاظ من النوم، وعند كل صلاة لأنه يؤدي إلى استمرار بقاء الفم خاليًا من الميكروبات طوال اليوم مما يتيح بيئة صحية للفم والأسنان باعتبار الفم أحد الأبواب الرئيسة لدخول الميكروبات إلى جسم الإنسان. ويحتوي السواك على زيوتٍ طيارة و(فلافونيدات) و(قلويدات)، وتساعد هذه المواد على زيادة مناعة الجسم ضد الأمراض. ويُنصح باستعمال جذور السواك لشجرة الأراك، وليس السيقان أو الفروع، لاحتواء جذور الشجرة على المواد الفعّالة بكميات مناسبة، ولإختبار صلاحية الجذور للاستعمال يُمضغ جزء صغير في الفم مع اللعاب، فإذا وجد طعم لاسع فهذا دليل على أن المادة الفعّالة موجودة والعكس صحيح.

أقرا المقالة علي مدونة دواير: http://www.dwayir.com/2013/01/blog-post_4570.html
يثبت العلم والطب يوماً بعد يوم فعالية السواك في حماية الأسنان من التسوس والنخر، فهو المعجون الطبيعي الذي يُطهّر الفم، ويجعل رائحته طيّبة زكيّة سواء في رمضان أو في أي شهر آخر. وهذا ما أكّدته نتائج البحوث العلمية، وهو أن السواك يحتوي على موادَّ فعالة تحمي الأسنان واللثة لساعاتٍ طويلة من أضرار الميكروبات، وهو ما لا يتوافر في معاجين الأسنان العادية. السواك أفضل علاج وقائي لتسوس الأسنان عند الأطفال والكبار معًا لاحتوائه على مادة (الفلورايد) كما أنه يزيل الصّبغ والبقع لأنه يحتوي على مادة (الكلور) كذلك يعمل على تبييض الأسنان لما به من مادة (السليكاز) التي تحمي الأسنان من البكتيريا لاحتوائه على مادة (الكبريت)، كما أنه يفيد في التئام الجروح، وشقوق اللثة، ويساعد على نموها نموًّا سليمًا لأنه يحتوي على مادة (تراي مثيل أمين) وفيتامين (ج) ويمنع تكوّن الرواسب الجيرية. أثبتت البحوث والدراسات الحديثة أن السواك يقضي على ميكروبات الفم والأسنان المسببة لالتهاب اللثة وتسوس الأسنان، وقد أوضحت نتائج هذه البحوث أن فاعلية السواك تستمر لمدة من (6- 8 ساعاتٍ) من استعماله عكس المعجون العادي الذي لا تستمر فاعليته سوى ساعتين فقط، ثم يبدأ ظهور البكتيريا مرة أخرى بالفم. وهناك نوع خاص من البكتيريا هي المسئولة عن تسوس ونخر الأسنان، والسواك هو الذي يقضي عليها تمامًا، ولا تظهر هذه البكتيريا إلا بعد عشر ساعاتٍ من استعماله كما أثبتت النتائج أيضًا أن استعمال السواك يمنع نمو عدد من الميكروبات اللاهوتية التي تسبب الإصابة بأمراض اللثة والأسنان ويستمر هذا المنع لمدة (8) ساعات، وهو ما لا يتوافر في معاجين الأسنان العادية. ويحتوي السواك على العديد من المواد الفعّالة، أهمها على الإطلاق مادة (إيزوثيوسيانات) وهي مادة كبريتية، وقد ثبت أن هذه المادة تلتصق بالغشاء المخاطي بالفم واللثة لعدة ساعات، وهي تعمل كمضاد حيوي طبيعي يمنع نمو البكتيريا الضارة بالفم والأسنان، وهذا هو السر في بقاء واستمرار فاعلية السواك لمدة طويلة بعد استعماله. لذا ينصح باستعمال السواك بعد الأكل، وبعد الاستيقاظ من النوم، وعند كل صلاة لأنه يؤدي إلى استمرار بقاء الفم خاليًا من الميكروبات طوال اليوم مما يتيح بيئة صحية للفم والأسنان باعتبار الفم أحد الأبواب الرئيسة لدخول الميكروبات إلى جسم الإنسان. ويحتوي السواك على زيوتٍ طيارة و(فلافونيدات) و(قلويدات)، وتساعد هذه المواد على زيادة مناعة الجسم ضد الأمراض. ويُنصح باستعمال جذور السواك لشجرة الأراك، وليس السيقان أو الفروع، لاحتواء جذور الشجرة على المواد الفعّالة بكميات مناسبة، ولإختبار صلاحية الجذور للاستعمال يُمضغ جزء صغير في الفم مع اللعاب، فإذا وجد طعم لاسع فهذا دليل على أن المادة الفعّالة موجودة والعكس صحيح.

أقرا المقالة علي مدونة دواير: http://www.dwayir.com/2013/01/blog-post_4570.html
تعليقات
0 تعليقات

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire